ولدنا في عالمنا العربي مع ولادة سورية الحديثة ،
في الأمس كنا الطفولة والأمل المعقود بالغد
فأن تكون سورياً يعني أنك ولدت مع الأمل المعقود بالغد ، ولدنا مع أمل الوطن و أمل الآب المؤسس المعقود بالغد و المعلقة بغائب الأمس
بولادة وطناً كبيراً قوياً شامخاً صامداً مقاوماً ثائراً ، في الأمس كنا أشبالاً وأمل الوطن و أمل الآب المؤسس
فنحن هذا الجيل من الأشبال بالأمس و أسود اليوم الذين تربوا على عقيدة وهدف الأب بأن نكون واقعاً تضحية وبذلاً من أجل وطناً كبيراً قوياً شامخاً صامداً مقاوماً ثائراً
فنحن الجيل من الأشبال الذين تربوا على مبادء الآب المؤسس الخالد الباقي في بصائرنا بقاء الشمس للأقمار
مبدء تجميع مكونات الإنسان المادية (اللحم والعظم والعصب) ومكوناته المعنوية (النفس والعقل والروح) والتي تعمل على تكوين هذا الجيل من أشبال الأمس و أسود اليوم القادر على أنهم يحملون مسؤوليه البذل والتضحية من أجل الدفاع و حماية الوطن
فنحن الذين أخذهم الآب الروحي المؤسس الرمز الثائر الشامخ الصامد بيدهم وأنارهم برأيه و أرشدهم بحكمته وأحاطهم بعطفه الأبوي إلى ما فيه خيراً ورشاداً لجيلنا و لوطنناً
كنا نحن هذا الجيل مسؤوليته وليسقينا من ينابيع حكمته الغزيرة في النضال الوطني والتضحية
وليكرس فينا عقيدته الثورية المقاومه و ليوطد فينا أهدافه النبيلة السامية لأجل النهوض بوطننا إلى وطناً حديثاً قوياً شامخاً صامداً مقاوماً ثائراً ، و يؤهلنا التأهيل السليم لنكون قادرين على القيام بأسمى وأنبل المهام وهي حماية وطناً حديث الولادة ولنكون دعامة وركيزة الغد المشرق لبناء ولإزدهار الوطن فذلك أدى إلى رعايته لجميع السوريين رعاية الآب الروحي ، فإلتحمنا مع النظام الوطني الثوري و مع الآب المؤسس المقاوم الصامد كما لحمة أعضائ الجسد البشري ، فهذا جيل كانوا بالأمس أشبالاً هم من تربوا على عقيدة وطنية ثورية مقاومة وأهداف الآب الروحي المؤسسالثائر الشامخ الصامد
القائد المؤسس الرمز الخالد حافظ الأسد..
رحمك الله و أسكنك فسيح جناته
رحمك الله و أسكنك فسيح جناته
فأينعو فأصبحو اليوم أسوداً ، أحرار هذا الجيل الذي يهب ليكون الترجمان الذي يحول تطلعات الآب الروحي القائد المؤسس الخالد إلى واقع..
الجيل الذي يتابع المسير على نهج الآب الروحي القائد المؤسس الرمز الخالد
خلف و تحت راية
خلف و تحت راية
قائدناً شبل الأمس و أسد اليوم
أسدنا المفدى عز العرب وفخر الامه و سيد الرجال
الرئيس القائد الدكتور بشار الأسد) يحميه الله(
وهذه هي مهمة أشبال الأمس و أسود اليوم رجال
و جند أمة المفدى أسدنا بشار حماك الله
و جند أمة المفدى أسدنا بشار حماك الله
فنحن الجيل
الذين يناديهم التاريخ والحاضر والمستقبل
من حقنا أن نقاوم كل من يسد في وجهنا الآفاق التي رسمها لنا الأب الروحي القائد الرمز الخالد
ثمة من ينادينا
الوطن ينادينا
القائد ينادينا
فنحن عيون معلقة بغائب الأمس
الوطن يحتاج و القائد هو المفهوم الذي يضحي من أجله الإنسان
تستحثكم الطفولة والأمل المعقود بالغد ،
تستحثكم الأمال المعلقة بغائب الأمس ،
تستحثكم أمال الوطن و أمال الآب الروحي المؤسس المعقود بجيل الغد
تستحثكم أمال أبانا الباقي في ضمائرنا بقاء الأرض للأشجار في جيل أشبال الأمس أسود اليوم
إن قائدناً ، قائد أشبال الأمس و قائد أسود اليوم
يعيش لنا و معنا مهموماً فينا و بهمومناً، حاضراً معنا و متعايشاً في واقعنا
منتمٍ إلى جذوره و متلاحماً و منسجماً مع القواعد الشعبيه
و متحسساً لهموم بلده ومطالب جماهير وطننا
كأن جيل أشبال الأمس أسود اليوم لم يعش يوماً التحرير
واقعاً تضحية وبذلاً، البذل والتضحية من أجل الدفاع و حماية الوطن
وضوح في رؤية أسدنا المفدى وخطواته العملية الجادة هي التي تعزز الثقة به المزروعة في قلوب الملايين ليتحركوا في مسيرة هادرة لتلبية ندا ء وطننا و قائدناً تبدء من السهل والجبل و لتمتد من الجبل إلى الجبل ومن الغوطة إلى الغاب ومن الغاب إلى الجزيرة ومن الجزيرة إلى حلب وحماة و البادية وحمص ودمشق واللاذقية و إلى باقي قرى ومدن الوطن
حري بها جيل أشبال الأمس أسود اليوم أن يهب لتلبية ندا ء وطننا و قائدناً ،
فنلبي ندا ء وطننا و قائدناً ،
و ليكون ندا ء تلبيتنا
معاً لنتابع المسير على نهج الآب الروحي القائد المؤسس الخالد
خلف و تحت راية قائدناً
أسدنا المفدى عز العرب وفخر الامه و سيد الرجال
الرئيس القائد الدكتور بشار الأسد) يحميه الله(
*********************************************************
الإثنين الواقع في ٢٨ شباط ٢٠١١
نسأل الله لنا ولكم الهدى والتوفيق والسداد
تقبلوا خالص تحياتي
ودمتم
Sirab
مواطن عربي سوري
أفتخر بأنني عربي سوري
معتزاً برموز وطنه
شامخاً رأسي كشموخ سيدَّ الوطنِّ
عزَّ العرب
وَفَخَّرَّ الامةِ وَ سيدَّ الرِّجالّ
من مدرسة الرجُولةِ وَ العّزةِ وَ النّخوَّةِ وَ البطولةِ
من مدرسة الآبْ الروحي القائد الرمز الخالدّمن سورية ودِّ والتصدي
من سورية
من مدرسة الآبْ الروحي القائد الرمز الخالدّمن سورية ودِّ والتصدي
من سورية
No comments:
Post a Comment