القلب ينبض بحبك يأسدنا المفدى و سيدَّ الوطنِّ و سيد الرجال و عزَّ العّرُّبّ وَفَخَّرَّ الامَّةِ

Saturday 7 May 2011

هكذا ساهمت سمر يزبك في ذبح نضال جنود في بانياس


القتيل : نضال جنود بعد ذبحه واجباره مذبوحا على السير امام المتظاهرين في بانياس من الذين حمستهم وحرضتهم سمر يزبك   بنصوصها  التي سرقتها من رواية آنا فرانكس اليهودية المعروفة
القاتلة او المحرضة على قتل الشرطة والجيش والمدنيين من غير اليساريين على النمط الخاص بحزب العمل الاسرائيلي في سورية
سمر يزبك القاتلة او المحرضة على قتل الشرطة والجيش والمدنيين
إذا كان الرئيس السوري بشار الاسد قد اصدر اوامره لقواته بعدم اطلاق النار على المتظاهرين فكيف قتل بالامس مئة قتيل من المتظاهرين وربما مثلهم او اقل من العسكريين ومن اين لمواطنين كانوا حتى الامس بلا سلاح من اين لهم القدرة والرغبة على ذبح المدنيين من طوائف اخرى ؟؟

وكيف لهم بال وقدرات على قتل عناصر الجيش وهم نيام ؟؟
الجواب على مقتل المئة متظاهر سهل فبحسب ايفان لايتيكوفيتش فان المتظاهرين يتعمدون الهجوم بالسيوف او بالاسلحة النارية على الشرطة خاصة وعلى الجيش والامن عامة عند اي مواجهة وهو متأثرون كثيرا بعدد من التحريضات من بينها تحريض مشين قامت به كاتبة سورية تدعى سمر يزبك على رجال الشرطة والجيش السوريان حيث قامت بنشر مقال سرقت نصه من رواية آنا فرانكس اليهودية وحورته ليناسب الاوضاع السورية وصورت في تلك المقالة صورا هي بالاصل عن الجيش النازي ولكن سمر يزبك حولتها لتشبه الجيش السوري بالنازيين ما ادى بعد توزيع المقال في التظاهرات الى احساس المتظاهرين بالحاجة إلى الانتقام الوحشي فبدأو يقتلون العسكريين في الجيش ورجال الشرطة بوحشية
مصدر ادبي سوري قال ان سمر تمادت كثيرا في سرقاتها لروايات لا يعرفها السوريون او ممنوعة لسورية ويكفي تورطها وصديقاتها وابرزهن ( ) وهي يسارية سورية على نمط حزب العمل الاسرائيلي تقوم مع عدد من الصحافيين السوريين بالاتصال بزملائهم من حسابات سكايبي ويغيرون اصواتهم او يستعملون اصدقاء آخرين لا يعرفهم المتصل بهم ثم يقومون بتهديد الصحافيين ويشعرونهم بانهم مكشوفون امام تهديدات من مجهول ( سكايب لا يظهر مصدر الاتصال منه ) يعرف عنهم كل شيء وعن اعمالهم وعن سياراتهم وعن صداقاتهم وزوجاتهم وعشيقاتهم وطبعا كل تلك المعلومات تعرفها سمر وصحافيين آخرين مأجورون يساريا للسفارة الدنماركية وكيلة السفارة الاميركية (الدانمركيين غير مراقبين في سورية وسهل تحركهم على عكس السفارة الاميركية
نص الرواية الاصلي وقارن بين ما سرقته سمر يزبك منها وبين النص الاصلي
Ana Frank´s Diary by Jorge Munguía

My favorite book is “The Ana Franks Dairy”. She is a girl who was born in 1929. She was a Jewish girl who wrote her experiences in a dairy. She died in 1945
The book tells the story how she and her family were living because the Germany army was searching for them. The dairy had been written since 12th June in 1942 to 1st August 1944. Her family was helped by two family’s friends who gave them food and news. In the book she told that other family was living with them, also a dentist. Ana tells that she was afraid. Every day she heard the bombs and the shooting of the S.S. On August 1944, the German police (Gestapo), discovered the two families and the dentist because somebody told the police where they were. She died in “Bergen-Belsen”, but soon was in “Westerbork” and “Auschwitz
بعض فقرات مقال سمر يزبك الذي وزعه السلفيون على المتظاهرين من غير السلفيين لتحريضهم على قتل نضال جنود ورجال الجيش والشرطة

سأندس في نوم القتلة؛ أسألهم: هل حدقتم في عيونهم، حين اقترب الرصاص من صدروهم؟

عيون القتلة وهم ينتشرون في الشوارع ولا نراهم بوضوح.من يقتل من وراء الأسطح والأبنية؟ قاتل جبان هو؟ القاتل جبان، وكيف يمكن أن يكون شجاعاً، فهو سلفا مجرد من شرطه الأخلاقي.
دوريات الأمن تنتشر بكثافة في الشوراع، في كل مكان أذهب إليه، سيارات تروح وتجيء. سيارات مسرعة وبطيئة، حافلات ضخمة تعج بعناصر أمن، وبرجال يرتدون خوذاتهم وثيابهم العسكرية، تنتشر في الأسواق والساحات وعلى مفرق الطرقات العريضة و في بعض الأماكن التي تصلح للتظاهر.
اجتمع الرجال بلباس مدني، لكن ثقل حضورهم يكشفهم، كيف صرت أفرق بين رجل أمن، ورجل عادي في دمشق؟ حقيقة من الصعب التكهن متى بدأت لعبتي هذه، ومتى صارت فراستي تسبق السؤال والكلام. أعرفهم من عيونهم، من طريقة ارتداء ملابسهم. من أحذيتهم. رجال الأمن اليوم أكثر من الناس في شوارع المدينة، في الآزقة، وأمام الأكشاك، في الساحات، وأمام المدارس، في كل مكان أذهب إليه ينتشر رجال الأمن.
دوريات الأمن تنتشر قرب مدخل الحميدية، وقرب ساحة باب توما، يوقفون بعض الرجال،يحققون معهم،يأخذون هوياتهم. لم أتوقف كثيراً لأعرف إن كانوا سيحتفطون بهوياتهم، تسارعت خطواتي، وتجاوزتهم، وأنا انظر بطرف عيني، ثم دخلت الأزقة. بالكاد هنا بشر، لكن حول الجامع الأموي، كان الأمن يتنشر بكثافة، والكثير من حشود بشر يرفعون الأعلام وصور رئيس البلاد.
الجامع مغلق، لم يتسن لي الدخول. قالوا، أن هناك مصلين في الداخل، وبقيت جالسة أدخن بهدوء أراقب، ومن ثم انصرفت.
كانت الحشود الحاملة لصور الرئيس كبيرة، ورجال الأمن يزرعون المكان، وكأن هؤلاء الناس نبعوا من الأرض.
فجأة صرت أرى في الشوارع أشكالاً غريبة لم ألمحها من قبل. رجال ضخام، صدورهم عريضة منفوخة، يرتدون ثياباً سوداء بأكمام قصيرة تكشف عن العضلات المفتولة بالوشوم فوقها، وبرؤوس حليقة، ويحدقون في كل شيء. يحدقون و يمشون وأيديهم تهتز على الجانبين ويحركون هواء ثقيلاً. أشكال تبعث على الرعب، أين كان هؤلاء من هذه المدينة قبلاً؟ أين عاشوا؟ وكيف ظهروا اليوم؟
أخرج باتجاه سوق الحميدية، شبه الفارغ إلا من بياعي البسطات. المحلات مغلقة. عناصر الأمن هم فقط من يجوبون المكان، وفي نهاية السوق، حافلات أخرى تعج برجال مسلحين.
أنه محاصر، والمذياع في السيارة يقول إن الهدوءً يعم المدينة!
في تلك اللحظة كنا على أعتاب الوصول إلى بيتي.
أرتجف. أرى الدماء لا تأتي إلا بالدماء، وأرى ثقبا كبيراً للحياة، ثقبا أكبر من الوجود. ألمحه من صدور الشهداء، من دون وجه القتلة. وأفكر وأنا في بيتي أني سأندس في نوم القتلة واسألهم، إن لمحوا ثقب الحياة وهم يوجهون رصاصاتهم الى صدروهم العارية العزلاء!
الجمعة 1/ نيسان/ 2011
سمر يزبك سرقت هذا النص الادبي من رواية آنا فرانكس اليهودية الشهيرة عالميا وقد حورتها لتناسب شوارع دمشق واستبدلت النازيين في رواية فرانكس (وهي قصة يقول ناشروها ان طفلة يهودية اسمها آنا فرانكس كتبتها ثم ماتت وهي تختبيء من النازيين في
علية خوفا من ارسالها الى معسكر اوشفيتز)
كاتبة تقبض ثمن كتاباتها السياسية من السفارة الدنماركية في دمشق بالنيابة عن السفارة الاميركية


No comments:

Post a Comment