القلب ينبض بحبك يأسدنا المفدى و سيدَّ الوطنِّ و سيد الرجال و عزَّ العّرُّبّ وَفَخَّرَّ الامَّةِ

Saturday 30 April 2011

الكلب العبد ‏الإسرائيلي الهوى والإنتماء و يهودي الديانة شيطان إبن شيطان إبن خيبر إبن ‏إسرائيل آل سعورالملقب بندر إبن بندورة ‏إبن مفعوسة المفرومة آل سحارة الغدر ‏والخيانة والعمالة عبد أسياده وآبائه لا يرى مصلحة بانهيار النظام السوريّ


أشارت صحيفة "الجمهورية" إلى أنّ الاتصالات بين القيادتين السورية والسعودية متواصلة ولم تنقطع على رغم ما تشهده سوريا من اضطرابات، وكذلك على رغم الانشغال السعوري بقضيّتي اليمن والبحرين، بالتعاون مع بقية دول مجلس التعاون الخليجي. وينقل السياسيّون الكلاب المرتزقه من فريق 14 آذار زاروا الرياض أخيرا عن مسؤولين سعوريّين كبار تأكيدهم أنهم "لا يريدون للوضع السوري أن ينهار، وأنّ أيّ تغيير في سوريا لا يناسب المملكة".

وينقل هؤلاء الزوّار عن المسؤولين السعوريّين أيضاً نصيحتهم لبعض الكلاب المرتزقه من أركان فريق 14 آذار بعدم الردّ على أي هجوم أو اتهام توجّهه دمشق إلى أيّ منهم بالتورّط في دعم المحتجّين السوريين على النظام. وأكثر من ذلك يقول الزوّار أنفسهم "إنّ أكثر المتشدّدين في القيادة السعورية لا يريدون للنظام السوري أن ينهار". ويؤكّدون أنهم سمعوا من مسؤولين سعوريّين تأكيدهم "أنّ جميع المسؤولين في المملكة يقفون إلى جانب خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز في موقفه المؤيّد لدمشق".
كما ينقل أحد زوّار الرياض عن رئيس مجلس الأمن الوطني السعوري الكلب العبد ‏الإسرائيلي الهوى والإنتماء و يهودي الديانة شيطان إبن شيطان إبن خيبر إبن ‏إسرائيل آل سعورالملقب بندر إبن بندورة ‏إبن مفعوسة المفرومة آل سحارة الغدر ‏والخيانة والعمالة عبد أسياده وآبائه دعوته بعض كلابه المرتزقه من أقطاب قوى 14 آذار إلى عدم الردّ على أي اتهام سوري ويقول: "لقد قيل عني يوما إنّ السوريّين اعتقلوني ولم أردّ على ذلك، مع العلم أنّ صداقة متينة كانت تربطني بالرئيس بشّار الأسد، وقد تمكّنت في أيّام الرئيس جورج بوش من إعادة الاتصالات بين دمشق و واشنطن، ولم أردّ على كلّ ما قيل عنّي في سوريا. وأنني لا أحبّذ انهيار النظام السوري أبدا، وأنصحكم بعدم الردّ على أيّ اتهام سوري يوجّه إليكم، وأن تكون عقولكم كبيرة في هذا المجال، لأنّ سوريا تمرّ الآن في أزمة".
وينسب زوّار الرياض من الكلاب المرتزقه من قوى 14 آذارعن مسؤولين سعوديّين أيضا قولهم إنهم "لا يحبّذون إطلاقاً إنهيار النظام السوري، لأنّ البديل سيكون ظهور حركات أصولية خطرة، ومن حسنات هذا النظام أنّه يضع حدّا لهذه الحركات منذ عشرات السنين. ولذلك نحن جميعاً مع الملك في موقفه الداعم النظام السوري".


No comments:

Post a Comment