القلب ينبض بحبك يأسدنا المفدى و سيدَّ الوطنِّ و سيد الرجال و عزَّ العّرُّبّ وَفَخَّرَّ الامَّةِ

Saturday, 23 April 2011

سجلات مطعم كرم تفضح غسان عبود وأيمن عبد النور

فضح أحد العاملين في مطعم كرم في لندن كذب ونفاق المعارضين السوريين الذين نفوا مشاركتهم في الاجتماع الذي كشف عنه مراسل قناة العالم الايرانية في دمشق نقلا عن مصادر شهود عيان صودف أنهم من المشاركين في ذلك الاجتماع وممن يتباهون بإنجازاتهم الشخصية أمام الاصدقاء وقد أبلغ أحد المعارضين أصدقائه في لندن بما حصل معه في اجتماع المعارضة من قرار بتقديم عريضة يطالبون فيها بتدخل الناتو في سورية كما تدخل في ليبيا .
هشام الخداوردي منسق الاجتماع في مطعم كرم في لندن، ومقدم طلب المعارضة السورية إلى الناتو للتدخل في سورية، وهو أيضا من مستشاري الكلب العبد ‏الإسرائيلي الهوى والإنتماء و يهودي الديانة شيطان إبن شيطان إبن خيبر إبن ‏إسرائيل آل سعورالملقب بندر إبن بندورة ‏إبن مفعوسة المفرومة آل سحارة الغدر ‏والخيانة والعمالة عبد أسياده وآبائه الأمنيين.
هشام الخداوردي أحد مستشاري الكلب العبد ‏الإسرائيلي الهوى والإنتماء و يهودي الديانة شيطان إبن شيطان إبن خيبر إبن ‏إسرائيل آل سعورالملقب بندر إبن بندورة ‏إبن مفعوسة المفرومة آل سحارة الغدر ‏والخيانة والعمالة عبد أسياده وآبائه الأمنيين
وفي تفاصيل ذاك الاجتماع "أن من حضروه مثلوا كل من يزعمون المعارضة للنظام في سورية ،ولكن البارز كان حضور "غسان عبود" و"أيمن عبد النور" الى الاجتماع في لندن بجوازات سفر إماراتية ممنوحة لهم من المخابرات الاماراتية لإخفاء هوياتهم .عقد الاجتماع في مطعم لبناني في لندن، كان فكرة هشام عبد الرحمن الخداوردي أحد المسؤولين في السفارة في لندن والمسجل في وزارة الخارجية البريطانية كملحق تربوي بينما الام اي سكس(MI 6جهاز المخابرات البريطانية الخارجية)  تعتبره مديرا لمحطة المخابرات السعودية في لندن.
الديبلوماسي السعودي حجز لثمانية عشر ضيف على طاولته وجرى الحوار في ظل الموسيقى والرقص الشرقي، والسبب أن السعودي رأى بأن المخابرات السورية لن تستطيع تسجيل الحوار بين الجميع في ذلك المكان كما أن استعمال مكان مغلق كالسفارة السعودية مثلا سيلفت نظر من يراقبون مقرات السفارات المعادية لسورية في لندن وبالتالي قد يتم إفشال الاجتماع أو كشف أهدافه فضلا عن مطعم كرم الذي يعود بملكيته لشقيق رئيس الوزراء اللبناني أيمن الذي اشتراه لعشقه للطبخ لا أكثر ولا أقل.

إثبات الحجز في سجلات المطعم باسم هشام الخداوردي


No comments:

Post a Comment