القلب ينبض بحبك يأسدنا المفدى و سيدَّ الوطنِّ و سيد الرجال و عزَّ العّرُّبّ وَفَخَّرَّ الامَّةِ

Tuesday 17 May 2011

مملكة الشيطان آل مردخاي والكيان الصهيوني حلفاء حتى النصر أو الموت

مملكة الشيطان آل مردخاي والكيان الصهيوني حلفاء حتى النصر أو الموت

المهلكة المردخائية مملكة الشيطان آل مردخاي

 

وثيقة وقعها الشيطان عبد العزيز آل مردخاي للأنكليز يتعهد فيها باعطاء فلسطين لليهود

 (انا السلطان عبد العزيز بن عبد الرحمن الفيصل آل سعود اقر واعترف للسير برسي كوكس مندوب بريطانيا العظمى ، لا مانع عندي من اعطاء فلسطين لليهود المساكين أو غيرهم كما ترى بريطانيا التي لا اخرج عن رأيها حتّى تصيح الساعة)!

 

 
 
هذا هو الصهيوني عزرا بيلبول مهندس اللقاء ،الذي خدم الصهيونية ‏استخباراتيا ثم عسكريا..في الصورة الأولى رئيس الكيان الصهيوني السابق موشي كتساف يستقبل عزرا بيلبول تكريما له في ‏عيد ميلاده. الشيطان عبد العزيز آل مردخاي خدم الصهيونية لم يكرمه رئيس الدولة ولكن أبناءه يحلمون ‏بتلك اللحظة في المستقبل
 

 

صورة تجمع الشيطان عبد العزيز آل مردخاي 

   The Devil Abdul Aziz Al Mordechai و فيصل ملك العراق وصهيوني من قادة المنظمة على ظهر السفينة لورين في العام 1949

انظر على السهم الأخير - شمال - في الصورة الثانية تحت -


 
 
 

 

خادم الصهيونية والدولة العنصرية الشيطان عبد العزيز آل مردخاي

 
 
 الشيطان عبد العزيز آل مردخاي
 
 
 
 

 

مهندس صهيوني بنى أول قصور الشيطان عبد العزيز آل مردخاي والشيطان عبد العزيز آل مردخاي لم يرسل حتى أغطية وطعام لمشردي فلسطين 

ماذا كان يأكل الشيطان عبد العزيز آل مردخاي  في هذا الوقت أيها الطفل الفلسطيني الحزين؟ 
كتاب غير منشور للمؤرخ الإسرائيلي المعادي للعنصرية الصهيونية إسرائيل ‏شاحاك :
 أعده الباحث والمؤرخ الإسرائيلي المعادي للعنصرية الصهيونية البرفسور ‏إسرائيل شاحاك ، في الكتاب يبين المفكر الراحل الدور الخطير الذي لعبته ‏بريطانيا في خلق الكيان العنصري في المهلكة  المردخائية وشقيقه التلمودي في فلسطين .
حينما استعرت نيران الحرب العالمية الاولى ,كانت المصالح البريطانية العثمانية ‏متعارضة ومتضاربة بشدة , وكانت بريطانيا, في بداية الامر , في موقف اضعف ‏من تركيا التي كانت تسيطر آنذاك على الشام والعراق , مهددة بذلك المستعمرة ‏البريطانية الاهم وهي الهند , وذلك عن طريق البحر الاحمر والخليج . لكن ‏وبالرغم من هذه الخطورة فإن بريطانيا كانت تخشى امرا آخر كانت تحسبه هو ‏لاغيره الاشد خطورة , فبريطانيا العارفة بتأثر الفكرة التي يعتنقها المسلمين ‏خصوصا في الهند وبلاد العرب من أن السلطان العثماني هو خليفة المسلمين ‏الواجب طاعته وهي , كانت تخشى من ان يعلن الخليفة العثماني الجهاد في كافة ‏البلاد الاسلامية . الامر الذي يعني ,تعبئة كافة الشعوب الإسلامية , ومصدر ‏الخطر على بريطانيا من هكذا أمر هو وجود مسلمين في الاراضي المستعمرة ‏من بريطانيا التي كان عليها ان تسعى لايقاف اي عمل من هذا النوع , حيث ان ‏للغرب تجربة لاتنسى مع الحروب الدينية الإسلامية مع ثورة المهدي في السودان ‏ومع الذكريات البريطانيا التي وقعت بين قلب الأسد الإنكليزي و صلاح الدين.
من هنا , برزت فكرة خلق سلطان مسلم يوازي شرعية السلطان العثماني ومكانته ‏لدى المسلمين . بحيث يستطيع الخليفة الجديد ان يقف بوجه أي دعوى جهادية ‏عثمانية وكان هنالك شخصيتين متوفرتين بالنسبة البريطانيين هما:
الشريف حسين ‏وعبد العزيز بن سعود آل مردخاي .
وكان لدى بريطانيا جاسوسين في بلاد العرب من نوع فريد، جاسوسين يمثل كل ‏منهما عقلا يوازي عقل إمبراطور من ناحية الإستراتيجية والحزم وحسن التدبير ‏والإلمام بالموضوع الذي يتعاطيان فيه ، وهما :
لورانس الملقب بلورانس العرب، ‏وجون سانت فيلبي .
إقترح لورنس على البريطانيين دعم الشريف حسين حاكم مكة لكي يعتمدوه ‏كخليفة عربي في مواجهة الخليفة العثماني، على أن تقوم بريطانيا بتسويقه بين ‏القبائل الصحراوية والشعوب المدينية في بلاد العرب. بصفته حفيد آل هاشم قبيلة ‏الرسول(صلى الله عليه واله وسلم)، خصوصا وأنه يزعم الإنتماء إلى الحسن بن علي بن أبي طالب وفاطمة ‏بنت النبي المسلم محمد (صلى الله عليه واله وسلم).
اما جون سانت فيلبي (الذي لقب فيما بعد عبد الله فليبي ) فإقترح عبد العزيز بن سعود آل مردخاي لأنه أكثر طواعية لبريطانيا ولا ‏طموح أو أحلام لديه خارج الحصول على سلطة ولو على واحة فكيف وبريطانيا ‏عرضت عليه خلافة المسلمين بدعم وضمان عسكري ومالي منها . بعكس ‏الشريف حسين وابناءه الساعين إلى التحرر من العثمانيين لأن الخليفة لم يحكم بل ‏صار مكبلا بدستور لم يكن للمسلمين رأي فيه سنته جمعية تركيا الفتاة، التي ‏حكمت من وراء الستار. المقدم كوكس وهو جاسوس في الصحراء العربية ويعمل ‏كمندوب سامي في جدةوصديق لزعماء القبائل العربية التي يعتبر دعمها لأي ‏زعيم في المنطقة أمرا حاسما . كزكس أيضا دعم فكرة السلطان الشولماني التلمودي الوهابي عبد ‏العزيز آل مردخاي لأنه اكثر عداء للعرب والعثمانيين وأقل رغبة في رعاية أي مصلحة ما عدا مصلحته الشخصية .
راجع جواسيس بريطانيا – البريتانيكا ‏بالإنكليزية
 
لكن بعد ان استنفد الشريف حسين جميع امكانياته , غدا عقبة امام تنفيذ المخطط ‏البريطاني بشأن المشروع الصهيوني في فلسطين, والذي هو احد الاركان الاساسية في ‏تغيير النظام الجيوستراتيجي للمنطقة , فكان على بريطانيا التخلص منه ,من ‏خلال ايجاد معادلة متقنة الصنع , بان تكون طريقة التخلص منه تجري باستخدام ‏وسيلة عربية مضادة , حربا مرة , فتكون حربا عربية - عربية
(عبدالعزيز - ‏الشريف حسين ) وترضية اخرى , بمنح بعض الهاشميين شيء من السلطة
( ‏الامير عبدالله في الاردن , الامير فيصل في العراق ) , وبذلك يتم امتصاص ‏الغضب الهاشمي الواقع , او العربي والاسلامي المحتمل , وبذلك تكون حملة ‏نفي الشريف حسين محتملة كحل وسط , قد مرت بسلام .. كعادة البريطانيين في ‏تخريج الحلول السيئة لضحايا سياساتها . وطبيعي ان يصب سلوك الشيطان عبد العزيز آل مردخاي في ‏تنفيذ المخطط البريطاني في مصلحة المنظمة الصهيونية فقامت بدعم إبن سعود آل مردخاي ‏بالمال عبر روتشيلد الذي ساهم من تحت الستار في إنشاء بنك إسلامي في ‏السعودية فيما بعد بالخبرة والمال .
لقد إتقن الشيطان عبد العزيز آل مردخاي دوره فغزا جيرانه وإحتل الجزيرة بدموية أرعبت من يقف ‏بوجهه وشاركته بريطانيا حروبه بالمال والسلاح بينما قامت الصهيونية بتسويقه ‏لدى الأميركيين خصوصا وأن ترومان كان إنجيليا صهيونيا فكان الإجتماع الأول ‏بينه وبين الشيطان عبد العزيز آل مردخاي  بمسعى صهيوني ، وبعد أن ابطل الشريف حسين خطر ‏الخلافة الإسلامية بإعلانه ثورة عربية أجهض بها أي تخطيط تركي لإعلان ‏الجهاد، تم التخلص منه ومن أبناءه واحدا تلو الآخر أو وضعوا في مصاف ‏الأدوات الحقيرة للبريطانيين برحمة صهيونية تدخلت مع البريطانيين لإعطائهم ‏عروشا على بقايا الدولة التي حلم بها والدهم نظير مبايعتهم للصهيونية وليس بيع ‏فلسطين فقط( كيف يعلن الجهاد والمسلمون العرب وهم أغلبية رعاياه ثائرون ‏عليه نازعين لشرعيته الدينية بواسطة حفيد نبيهم الشريف بن علي ؟
وحين إنتهى الخطر العثماني كان لا بد لبريطانيا من أن تهرب من وعودها ‏للشريف حسين ولأبناءه فحمل الشيطان عبد العزيز آل مردخاي عبء تدمير الحلم العربي ‏بالدولة الموحدة إذ ارسل جيشه الفاشي الشولماني التلمودي المسمى بالإخوان وهم وهابيون شولمانيون تلموديون متعصبون ‏لطرد الشريف من مكة ومن عموم الجزيرة ولملاحقته حتى تخوم الشام فمات وهو ‏في حسرة وأتى ابناءه بعده ضعافا خفافا من سلطة وقاعدة حكم فرضوا بما يريد ‏البريطاني وفتح الإخوان الشولمانيون التلموديون المتعصبون بذلك الطريق للصهاينة لكي يدخلوا فلسطين ‏دون خوف من دولة عربية موحدة تقضي على بذور دولتهم .
إن الإجرام المردخائي السعودي الشولماني التلمودي الوهابي بحق العرب فاق بكثير ما كان الأعداء قد إقترفوه ‏ضد هؤلاء، فجيش الشولمانيين التلموديين الوهابيين التابع للشيطان عبد العزيز آل مردخاي (يا للمفارقة الشيطان عبد العزيز آل مردخاي إستخدم الشولمانية التلمودية الوهابية وأولاده إختلقوا وإستخدموا القاعدة في أفغانستان ) وقد ‏إصطبغت سلطة الشيطان عبد العزيز آل مردخاي بالدماء والمذابح جراء القتل وسفك الدماء وسياسة ‏النهب وجعل اي بلد يخالف (( جيش الاخوان الشولمانيين التلموديين الوهابيين)) بلدة مهدورة الدم والاعراض ‏والاموال , خصوصا بعدما وصل الامر الى مكة والمدينة نفسها .
إن الكيان الصهيوني الذي تأسس على قوائم الإستيطان المتدرج والمكثف منذ العام ‏‏1917 مع دخول بريطانيا إلى بلاد الشام وفلسطين جزء منها ، الكيان الصهيوني لم يكن ‏من الممكن له أن يجد فرصة للبقاء كبذرة ولا كحالة واقعية ولم يكن ليصل عام ‏‏1948 إلى مصاف الدول لولا الهزيمة التي أوقعها الشيطان عبد العزيز آل مردخاي و جيشه الفاشي ‏المتعصب للظلامية الدينية والمسمى بالإخوان بالشريف حسين وابنائه، لأن ‏الفرصة الوحيدة التي إمتلكها العرب لقيام كيانهم الوطني والمستقل والموحد كانت ‏مع الشريف حسين وأولاده ( أعاد أولاد الشيطان عبد العزيز آل مردخاي الكرة مع عبد ‏الناصر )
ولولا الشيطان عبد العزيز آل مردخاي وقضائه على قاعدة حكم الشريف حسين بن علي في ‏الجزيرة العربية، لما أستطاعت بريطانيا أن تفرض إنتدابها ولا حكمها المطلق ‏على بلاد الشام ومن ضمنها فلسطين.
ولولا الشيطان عبد العزيز آل مردخاي لما سقطت الشام تحت سنابك خيل الفرنسيين ولما ضعفت الثورة ‏العربية القومية والوطنية التي لم تنادي بالإسلام بل بالقومية (وهي صفة علمانية ‏ودليل تسامحها وجود قادة مسيحيين في صفوف حركات القومية العربية الثائرة ‏مع الشريف حسين، بينما كانت حركة الشيطان عبد العزيز آل مردخاي بريطانية صهيونية الأهداف ولا ‏تابه بشأن التعامل مع الأقليات المسيحية إلا بالسيف)
ان الشيطان عبد العزيز آل مردخاي ونظامه استطاع ان يسحق اول قوة وطنية كان من ‏الممكن (على ضوء الاحتمالات ) ان تقف بوجه المشروع الصهيوني والنظام ‏الذي وضعه سايكس وبيكو ما بعد الكولونيالي


فاذا لم يكن حيذاك الغاء ذلك ‏المشروع باكمله ممكنا , فانه كان بالامكان على الاقل الحفاظ على بعض الخطوط ‏الحمراء .
تلك الحروب التي قام بها الشيطان عبد العزيز آل مردخاي , ادت بالاضافة الى ذلك الى اشغال العرب ‏وتشتتيهم وبالتالي وقعوا في فخ الإستعمار الذي منعهم من دعم أبناء جلدتهم من ‏العرب في فلسطين حينما تم احتلال المناطق العربية في فلسطين بالكامل , لم يقم الشيطان عبد العزيز آل مردخاي بأي تحرك ‏‏, او بأي دور ولو على مستوى عقد جلسة او مؤتمر يبين فيه موقفه , فبقي الامر ‏على هذا الحال , ولم يكترث الشيطان عبد العزيز آل مردخاي  بضغوطات كونه حاكم مكة والمدينة, ‏ومركز الزعامة العربية والاسلامية , كما لم يعر اي انتباه الى كون فلسطين ‏مقدسة عند العرب كما مكة التي يحكمها
حتى حينما  تم عقد المؤتمر الاسلامي في 7-12-1931 , في مدينة القدس ‏من اجل مناقشة قضية فلسطين , فان الشيطان عبد العزيز آل مردخاي رفض الحضور بشكل ساخر ‏وبطريقة فجة , ولم يكترث لمصير فلسطين ولا للعرب من سكانها علما بأن ‏المؤتمر حضرته مئة وخمس واربعون شخصية , قررت اتخاذ موقف عربي ‏جماعي ضد الاستعمار البريطاني في فلسطين وطالبوا بضمان حقوق الشعب ‏الفلسطيني (وليس بقتل أو بطرد اليهود مما يشير إلى أن العداء العربي ذاك كان ‏للصهيونية وليس لليهود كيهود)
وهذا الامر تكرر مرة اخرى وبصورة اكثر وضوحا واشد امعانا في عدم ‏الاكتراث لاي شيء , وذلك في 8- 7 - 1946 , وقررالمؤتمر الغاء الامتيازات ‏البريطانية الامريكية في داخل الوطن العربي , فما كان من الشيطان عبد العزيز آل مردخاي , الا ان ‏ارسل مندوبه رافضا مثل هذه القرارات وهذه الاقتراحات .
على العكس من كل ‏هذا فابنه سعود كان في تلك الفترة , يحاول جاهدا توطيد علاقته ‏بالصهيونية , خصوصا وهو يرى انتقال القوة الى الولايات المتحدة الامريكية ‏والتي ترى ضرورة دعم المنظمات الصهيونية في سعيها لقيام كيان عنصري ‏بإسم اليهودية عوضا عن اقامة دولة متعددة الأعراق كان العرب لا يمانعون في ‏قيامها بالشراكة مع اليهود شرط أن يحصلوا على نسبة سلطة في ذلك الكيان ‏المشترك يساوي نسبتهم من السكان ونسبة تملكهم للأرض (80بالمئة كانت ملكا ‏للعرب عام 1932)
على هذا الاساس بعث الشيطان إبن سعود ولده فيصل والذي كان آنذاك وزيرا للخارجية ‏في عام 1939 , ليحضر المؤتمر الذي تم انعقاده بلندن

اجتمع فيصل مرات ‏عديدة بوفد الوكالة اليهودية وتم الإتفاق على نقاط التحالف المشتركة وهي ‏تتلخص بحسب الارشيف الوطني الإسرائيلي (إسرائيل آريتس ) بالتعاون ‏المشترك وتبادل المنافع والخدمات ، من نوع ضمان الدعم السعودي المردخائي للصهيونية ‏للفوز بدولة في فلسطين مقابل أن يقوم القادة اليهود في العالم بتشيجع الدول ‏الكبرى على ضمان مصالح العائلة السعودية الحاكمة سليلة مردخاي ومساعدتها على إكتساب ‏نفوذ سياسي وديني في مختلف الدول الإسلامية بصفتها راعية الأماكن المقدسة ،وقد كتب وايزمن فيما متبجحا:
من الفخر لكل يهودي أن يحضر في حضرة ‏المنظمة الصهيونية رجل من العرب هو ابن سلطان مكة والمدينة المقدسة في ‏الحجاز لكي يطلب ضمان سلطته من اليهود على مكان شهد مجازر المسلمين ‏بحق اليهود وشهد على طردهم منه قبل الف واربعمائة عام ، إن إبن سعود آل مردخاي ارسل ‏إلينا طفلا ولكنه طفل سنربيه على طريقتنا نحن مستفيدين من خبرة والده في سفك ‏دماء العرب لتوطيد سلطته وذلك بأن نحذو حذوه فقد فتح هو لنا الطريق لتقبل ‏العالم المتحضر لما سنقوم به لضمان مساحت كافية لتوطين الشتات اليهودي في ‏ارض الأجداد، فإن كان العالم المتحضر قد دعم إبن سعود آل مردخاي في كفاحه لإقامة سلطة ‏قوية بيده على الصحراء العربية بالمجازر والدماء، فهو سيتقبل بالتأكيد قيامنا ‏مضطرين بإتاحة المكان الكافي لشعبنا لكي يتمتع بارض ورثها من الأجداد . ‏إنتهى كلام وايزمن).
http://sirabsro.blogspot.ro/2011/05/blog-post_5320.html
 

1 comment:

  1. انهم وجهان لعملة واحدة

    ReplyDelete