القلب ينبض بحبك يأسدنا المفدى و سيدَّ الوطنِّ و سيد الرجال و عزَّ العّرُّبّ وَفَخَّرَّ الامَّةِ

Wednesday 22 June 2011

تابع للمقال بعنوان: من العدل أن نقول للمسيء إنه مسيء و للفاسد إنه فاسد، ومن الموضوعية و العدل أن نقول للمحسن إنك محسن



تابع للمقال بعنوان: من العدل أن نقول للمسيء إنه مسيء و للفاسد إنه فاسد، ومن الموضوعية و العدل أن نقول للمحسن إنك محسن
من العدل أن نقول للمسيء إنه مسيء و للفاسد إنه فاسد، ومن الموضوعية و العدل أن نقول للمحسن إنك محسن
تبين بأن المعلومات التي نشرها هذا المأجور الكاتب الوهابي اللبناني المرتبط مالياً بالأرهابي المجرم الهارب جهاد خدام ومخابراتياً بالسلطات الألمانية رقيق القلب المعتوه معمر عطوي في صحيفة الأخبار عن رجل أعمال سوري قريب للرئيس الأسد مصدرها أحد عملاء الأميركيين المدعو محمد عمر سنقر وهو أحد أبرز أزلام الأرهابي المجرم الهارب جهاد خدام الهاربين من سورية بعد إنكشاف محاولاتهم تهريب أملاك خدام وبيعها في السر، وسنقر هذا مرتبط بالأميركيين
وسنقرهذاهوأحد المشغليين السريين لأموال خدام في سوريا سابقاً وممثله الأمني في لبنان حالياً
وفي مقارنة بين المقال الذي نشره الكاتب الوهابي اللبناني المرتبط مالياً بجهاد خدام ومخابراتياً بالسلطات الألمانية رقيق القلب المعتوه معمر عطوي في الأخبار اللبنانية عن رجل الأعمال المهندس رامي مخلوف
في العدد 1440 \ بتاريخ السبت 18 حزيران 2011  
مع تصريح الخائن الهارب خدام الذي كان قد أدلى به في العام 2006 يظهر أن هناك تطابقاً كاملاً وشاملاً بين ما زعمه الوهابي اللبناني المعتوه معمر عطوي وبين ما زعمه الخائن الهارب خدام عن رجل الأعمال المهندس رامي مخلوف قبل ذلك بخمسة أعوام
الصور تحت تظهر تطابق الإتهامات في المقال وفي التصريح
قارن بين الفقرة الواردة في مقال الأخبار بقلم الكاتب الوهابي اللبناني المترتبط مالياً بجهاد خدام ومخابراتياً بالسلطات الألمانية رقيق القلب المعتوه معمر عطوي وبين تصريح الخائن الهارب خدام عام 2006 ستجد أن النص متطابق حرفياً
وهذا يعكس لا موضوعية الأخبار اللبنانية التي تسمح لعملاء الخائن الهارب خدام بإختراقها
هذا يعكس لا موضوعية الأخبار اللبنانية التي تسمح لعملاء خدام بإختراقها
فإذهب يأيها الوهابي اللبناني المعتوه معمر عطوي إلى أقبية المخابرات الألمانية وإلى جحر سيدك الخائن الهارب خدام الصهيونية وحامي اللوطي المجرم النجس نجسان العرعور    

No comments:

Post a Comment