القلب ينبض بحبك يأسدنا المفدى و سيدَّ الوطنِّ و سيد الرجال و عزَّ العّرُّبّ وَفَخَّرَّ الامَّةِ

Wednesday 1 June 2011

بدأت المعارصة الماسونية الصهيونية الشولمانية الوهابية التلمودية التكفيرية اللا سورية في أميركا بطرح اسم قادتها

تمهيدا لتعيينهم في مناصب مرموقة في سورية بعد فوز الفورة الماسونية الصهيونية الشولمانية الوهابية التلمودية التكفيرية القاعدية والاخوانية الشيطانية الغير سورية ونجاحها المؤكد.
يأتي في مقدمة قادة هذه الفورة الماسونية الصهيونية الشولمانية الوهابية التلمودية التكفيرية القاعدية والاخوانية الشيطانية الغير سورية الذين ظهروا على أهم المحطات التلفزيونية الأميركية الكبرى فكالوا أقذع الشتائم للرئيس الأسد وطالبوا أميركا وحلف الأطلسي بدعم الفورة الماسونية الصهيونية الشولمانية الوهابية التلمودية التكفيرية القاعدية والاخوانية الشيطانية  الغير سورية  والفوار المرتزقة على غرار ما جرى في ليبيا ثلاثة أشخاص هم:
عمار عبد الحميد( عميل إستخبارات أمريكي مدعوم من الصهاينة في أمريكا حيث زار اسرائيل عدة مرات)
و رضوان زيادة(عميل إستخبارات أمريكي مدعوم من الصهاينة في أمريكا ولقبه رورو المرعب أصله من داريا - ريف دمشق ) وفرح الأتاسي وأختها مرح الأتاسي،
أما في الصف الثاني من قادة الفورة فيأتي:
نجيب الغضبان
ومهند الأتاسي
وفهمي خير الله
الذين يعملون تحت التوجيه المباشر للزعماء الثلاثة الأوائل.
ونبدأ ب
فرح الأتاسي، التي نرشحها لمنصب وزيرة الخارجية في حكومة الفورة الماسونية الصهيونية الوهابية القاعدية والاخوانية الشياطين الغير سورية الغيرمباركة.


تأتي فرح الأتاسي إبنة الجاسوس فرحان الأتاسي

والدها الجاسوس الأميركي السوري فرحان الأتاسي الذي أعدم في عام ١٩٦٥ بتهمة التجسس وهذه نبذة عنه
 (أوائل عام 1965 قضية شبكة التجسس الأميركية وقضية الجاسوس كوهين، وكانت المحكمة العسكرية قد أصدرت قبل ذلك بعام (30/3/1964) حكماً بالاعدام على أحد عشر متهماً بالتجسس لحساب اسرائيل وعلى اربعة آخرين بمدد تتراوح بين المؤبد والسنتين.
لقد أصدرت المحكمة نفسها بتاريخ 20/2/1965 حكماً بالاعدام على الجاسوسين فرحان الأتاسي ومعين الحاكمي الضابط في الجيش السوري، كما نص الحكم على مصادرة الأموال النقدية المدفوعة إلى كل منهما مع مصادرة سيارة البيجو التي اشتراها الحاكمي من أموال التجسس، وكان الحاكمي قد اعترف بأن فرحان الأتاسي اتصل به في شهر آب 1963، وبدأ العمل بجمع المعلومات عن الأسلحة الروسية التي وصلت الى الجيش السوري، كما أفاد بأن فرحان الأتاسي قد أوفد الى الولايات المتحدة لتدريبه على التجسس حيث تعرف على المدعو هاري كنت ، وهو من رجال المخابرات الأميركية وشاهد بعض الأفلام التي تستخدم للتجسس، وكان على اتصال بالسكرتير الثاني في السفارة الاميركية في دمشق والتر سنودن الذي طلبت الحكومة السورية إخراجه من سورية بعد اكتشاف هذه القضية. بينما نفذ حكم الاعدام بالجاسوسين.اعترف الجاسوس فرحان الاتاسي انه كان يتقاضى راتباً شهرياً قدره /600/ ل. س من نادر الاتاسي عدا عن اجرة السكن وان نادر الاتاسي كان ينظم عقوداً تجارية صورية باسم فرحان الاتاسي، وان هذا الأخير كان يعمل مع قريبه المحامي موفق اتاسي على حل قضايا الشركات الاجنبية المدرجة في القائمة السوداء - لدى مكتب مقاطعة اسرائيل. والذي لفت انتباه الناس ان الوقائع لم تشر الى استدعاء (المليونير) نادر الاتاسي او موفق الاتاسي فلماذا؟ ومما تجدر الاشارة اليه ان ميشيل عفلق كان قد عقد المؤتمر الخامس للقيادة القومية في دار فرحان الاتاسي بالذات بينما (تبرع) المليونير نادر الاتاسي بمنزله لنوم القادة المؤتمرين واطعامهم، وفي هذا المؤتمر تمت مؤامرة تمزيق الحزب وطرد قادة الاشتراكيين الأحرار وعلى رأسهم اكرم الحوراني. ان المحاكمة قفزت فوق هذه الفضائح والشعب يطالب الشرفاء في الحكم كشف ما طمس بفتح تحقيق جديد.)

وفرح الأتاسي هي رئيسة المركز العربي-الأميركي للأبحاث، البيئة الحاضنة لعمليات الـC.I.Aهي من من مدينة حمص إحدى معاقل الفورة السورية،من أصل تركماني , وكونها تتمتع بصفتي الجمال والذكاء فضلا عن الحسب والنسب فقد استخدمت مواهبها البارزة لتجد بسهولة فرصة عمل كمتعاقدة محلية في سفارة دولة الأمارات العربية المتحدة في واشنطن سنة 2000 وعملت سكرتيرة في مكتب السفير، وكان سفير الأمارات في ذلك الوقت دونجوانا أعزبا يحب دعم المواهب الأنثوية الشابة.
وفي تلك الأثناء بدأت ببناء شخصيتها اللامعة والبارزة، ففي عام 2001 دعت الجالية السورية في واشنطن إلى حفلة عيد ميلادها في منزل سفير الأمارات، وقد انقسمت الجالية حينها إلى قسمين، فقسم رفض الذهاب إلى حفلة عيد ميلاد امرأة متزوجة في منزل سفير أعزب، ووجد في ذلك تبذلا غير مألوف، أما القسم الآخر فقد وجد الأمر مسليا لدرجة أنه قرر الحضور من باب أن الفضائح المثيرة أكثر جاذبية من قضاء الوقت أمام المسلسلات التلفزيونية.
وفي تلك الأثناء عقدت قرانها على رجل لبناني يحمل الجنسية الأميركية، فحققت بضربة واحدة عدة أمور:
أولا، حصلت على الجنسية الأميركية،
وثانيا ضمنت لنفسها دخلا إضافيا زيادة على دخلها الناجم عن مواهبها البارزة،
وثالثا تزوجت رجلا لا يحل ولا يربط ومستسلما تماما لزعامة زوجته اللامعة، حتى ولو تضمن ذلك قبوله بصداقاتها المريبة مع جميع السفراء الخليجيين في واشنطن، فالرجل عصري ومتطور ومرن.
ونظرا لنجاحها الباهر، فقد دعت الجالية السورية في السنة التالية إلى حفلة عيد ميلادها في منزل السفير اليمني في واشنطن، وهو الأعزب الآخر في السلك الدبلوماسي العربي، وهو بالمناسبة أخ زوجة الرئيس علي عبد الله صالح، وهكذا أصبحت فرح نجمة السهرات الدبلوماسية العربية في واشنطن وبدأت بترسيخ قدمها في حلبة السياسة الدولية.
 
وفي عام 2003 قامت فرح بطباعة ديوان شعرها باللغة العربية (نظم من الدرجة الثالثة يتناسب مع ثقافتها السطحية وضحالة تعليمها) وبدأت باستخدام الديوان كبطاقة تعريف لها تقدمه إلى كل أمير عربي زائر إلى واشنطن في الحفلات العامة، وطالما تندرت الجالية السورية عليها وهي ترتدي ثيابها المثيرة وتحمل ديوان شعرها وتشق الصفوف بين الحضور في المؤتمرات وتقتحم بابتسامتها الساحرة صفوف رجال الأمن لتصل إلى أمراء الخليج وتعرفهم بنفسها وتكتب لهم إهدائها على ديوان شعرها.
وقد بدأت الشخصية العامة لفرح الأتاسي بالظهور بعد أن تمكنت في إحدى الحفلات العامة عام 2004 من أن تقف إلى جانب وزير الدفاع الأميركي دونالد رامسفيلد فتتصور معه، والطريف الممتع أنها أصبحت تحمل هذه الصورة معها أينما ذهبت لتعرضها على من تلتقي معهم، فأثارت اشمئزاز الجالية السورية، فتلك كانت أيام حرب العراق، ومذابح رامسفيلد في العراق كانت تثير سخط الأميركيين، فما بالكم بمشاعر السوريين والعرب، وقد نصحها ابن عمها المقيم في واشنطن منيف الأتاسي بأن تتوقف عن التباهي بصورتها مع رامسفيلد لأن الأمر ينقلب ضدها، فاستغربت كثيرا لأنها كانت تعتقد أن هذه الصورة هي شهادة على مواهبها السياسية.
وفي عامي 2004 و 2005 بدأت بالتقرب من المسؤولين السوريين أمثال بثينة شعبان وعماد مصطفى بل وحتى أنها حضرت لقاء الجالية السورية مع وزيري الإقتصاد والمالية السوريين في واشنطن (عامر لطفي ومحمد الحسين). ومن ناحية أخرى أصبحت أقرب صديقة في الدنيا لأيمن عبد النور الذي كان يعتبر ممثل المخابرات وكان نجما صاعدا في سماء السياسة السورية.
وحصل أن تغير سفير دولة الأمارات الذي كان يرعى مواهبها، فجاء بدلا عنه سفير محترم ووقور ومتزوج (أصبح اليوم وزير العمل في دولة الأمارات) فكان أول ما قام به أن طرد السيدة الماجنة من العمل في السفارة.
 
ولكن فرح لم تخرج من عملها صفر اليدين، فقد أثارت دهشة الجالية السورية بأكملها حين اشترت من أموالها العارمة مقهى في منطقة جورج تاون حولته إلى مركز لتردد المراهقين والعواطلية ومدخني الأركيلة ومتعاطي السجائر ذات المزايا الخاصة، وطبعا فقد امتنعت الجالية السورية عن التردد على هذا المقهى (مقهى زنوبيا في جورج تاون) بسبب أجوائه الثقافية الرفيعة.
وبعد ذلك بدأت فرح علاقة مميزة مع سفير عربي آخر هو سفير الجامعة العربية في واشنطن (رجل كبير السن أخضر النفس) فعينها مندوبة شخصية له لتحضر بالنيابة عنه مؤتمرات الجامعة العربية وليعرفها شخصيا على عمرو موسى الذي اعجب كثيرا بمواهبها البارزة.
فرح الأتاسي التي تقيم علاقة وثيقة مع اللوبي الإسرائيلي في واشنطن من خلال صديقتها “عانيت كيرك” مديرة “مركز كيرك” وعضو مجلس إدارة “مؤسسة لورا جورج بوش”، ومع “المحافظين الجدد” ومجموعة “القوات اللبنانية” في الولايات المتحدة ، التي تنشط تحت اسم
American Task Force For Lebanon – ATFL التي يرعاها عضو الكونغرس داريل عيسى !
 
إلا أن اللحظة الحاسمة في حياتها، كانت حين اكتشفت السيدة أتاسي نفسها كانت لحظة تفجر فورة الماسونية الصهيونية في سورية، فقد اكتشفت فرح أنها كسيدة حرة لا يليق بها إلا أن تقود فورة الماسونية الصهيونية ، خاصة بعد أن عرض عليها القائد الكاريزمي رضوان  زيادة

(رورو المتوحش إبن داريا صاحب الأنتماء السابق لاخوان الشياطين المجرمون الماسون والطفل المدلل للاستخبارات الأمريكية واللوبي الصهيوني في واشنطن الذي خرج من سورية في تشرين الأول عام ٢٠٠٧ إلى أمريكا عن طريق الأردن
حيث كانت في انتظاره منحة من معهد الولايات المتحدة للسلام  USIPللعمل ككبير باحثين في إعداد كتابه عن السياسة الخارجية السورية.
كان يشغل رورو المتوحش موقع كبير الباحثين في معهد الولايات المتحدة للسلام بواشنطن

 
United States Institute of Peace ( USIP ) - Washington ,D.C
(2007-2008)،
وهو باحث زائر في كلية جون كنيدي للعلوم السياسية، ومركز كار لحقوق الإنسان بجامعة هارفرد Carr Center for
 Human Rights at Harvard University
(2008-2009)، وهو زائر في
Chatham House (The Royal Institute of International Affairs) in London
وهو مؤسس مركز دمشق لدراسات حقوق الإنسان ومديره.وهو عضو في الكثير منما يسمى مراكز أبحاث غربية وامريكية وجميعها مراكز تجسس وتخريب البلدان العربية :    
 member in the Board of Directors , Center for the Study of Islam and Democracy – Washington , D.C ,
a member in the Advisory Group of IDEA ( Institute for Democracy and Electoral Assistance ) Stockholm – Sweden, Advisory Board of Islamic World Initiative at USIP (U.S. Institute of Peace )– Washington , D.C for
 " Reform and Security in the Muslim World " Program ,
also a member in the Middle East Studies Association ( MESA ) ,
The American Political Science Association ( APSA ), The International Institute for Strategic Studies (IISS ) – London ,
International Political Science Association (IPSA ) ,
 and International Studies Association ( ISA ).
) منصب وزيرة الخارجية في أول حكومة الماسونية الصهيونية  في سورية بعد نجاح الفورة الماسونية الصهيونية ، وهكذا حصل التحول الكبير في حياة فرح الأتاسي من سيدة ليالي ومقاهي واشنطن إلى عميدة الدبلوماسية الماسونية الصهيونية الحرة، وبدأ بالظهور على كبرى الفضائيات الدولية لتطالب باسقاط النظام السوري الآن الآن وليس غدا ويلقبونها في الخليج بلقب الدكتورة وهي فعلاً دكتورة في العهر الخيانة والعمالة ولديها مركز في أمريكا يسمى 
المركز العربي الأمريكي للترجمة والأبحاث والدراسات في واشنطن وهي طبعاً الرئيس التنفيذي للمركز.
 

No comments:

Post a Comment