القلب ينبض بحبك يأسدنا المفدى و سيدَّ الوطنِّ و سيد الرجال و عزَّ العّرُّبّ وَفَخَّرَّ الامَّةِ

Monday 20 June 2011

الكاتب الوهابي اللبناني المرتبط مالياً بجهاد خدام ومخابراتياً بالسلطات الألمانية رقيق القلب المعتوه معمر عطوي:



حيث إن هذا المعتوه الوهابي اللبناني إستقى أغلب معلوماته من الصهيوني الأميركي ستيورات ليفي ، مسؤول مخابرات وزارة الخزانة ، الذي يحمل الجنسية الإسرائيلية والمقاتل القاتل في صفوف جيش العدو خلال غزو لبنان عام 1982، في تقريره عام 2008 الذي برر فيه وضع عقوبات أميركية على المهندس رامي مخلوف في مقاله في صحيفة الأخبار اللبنانية 
حيث إن هذا الوهابي اللبناني المعتوه الذي نقل حرفياً مزاعم محمد عمر سنقر وكيل أملاك الإرهابي المجرم إبن النفايات جهاد خدام الهارب من سورية
الوهابي اللبناني المعتوه معمر عطوي ورط صحيفة الأخبار اللبنانية في فضيحة تعكس التخبط الذي تعاني منه مؤسسة لها رأسين:
آحدهم يشدها بإتجاه حزب الله وآخر(حسن خليل والمعتوه خالد صاغية ) يشدها بإتجاه إمارة الإرهاب قطرائيل والكيان الصهيوني المحتل خاصة في الموضوع السوري ...
فأن ينشر المذكور مقالاً عن فاسد في أي بلد عربي فذاك من البديهيات ولكن .... ألا يثير إنتباه القاريء لجوء المعتوه إلى الإستشهاد باللوائحة الإتهامية الأميركية ضد المهندس رامي مخلوف لإثبات فساد الآخير ؟؟
ولو يا جماعة ؟؟ الصحيفة التي سرقت النوم من عيني البنتاغون وشاركت ويكليكس في وثائقه ، ألا تستطيع إرفاق وثيقة واحدة تؤكد أمراً واحداً.
الوهابي اللبناني المعتوه لم يجد كلاماً  يتهم  به المهندس رامي مخلوف إلا الكلام الأميركي عن المهندس رامي الذي كتبه الصهيوني الأميركي  سيتوارت ليفي ؟
اليس عيباً يا حزب الله ألا تعلنوا برائتكم المطلقة من صحيفة تستشهد في مقالاتها بدلائل إثبات وضعها صهيوني إسرائيلي بحق مواطن سوري لو لم يكن لديه إثبات يدافع به عن شرفه إلا العقوبات الأميركية المفروضة عليه لكفاه ...
فماذا في تفاصيل فضيحة الوهابي اللبناني المعتوه والأخبار اللبنانية ؟؟
يقول الوهابي اللبناني في آحد فقرات من مقاله الذي إستقى أغلب معلوماته من مصدرين:
الأول تقريرالصهيوني الأميركي ستيورات ليفي عام 2008 الذي برر فيه وضع عقوبات أميركية على المهندس رامي مخلوف
والثاني موقع سورية الحرة التابع للإرهابي المجرم إبن النفايات جهاد عبد الحليم خدام
يقول الوهابي اللبناني :
إن إعلان رامي (تقديم أرباح للفقراء وتقديم ثروته العقارية لبناء مساكن لمحدودي الدخل ) لم يكن ليكون لولا إستفحال المواجهات بين النظام والشعب على خلفية صدور لائحة مطالب سياسية وإقتصادية وإجتماعية أصبحت محاكمة مخلوف على رأسها.
التعليق
يقول المعتوه إستفحال المواجهات بين الحكومة السورية والشعب والصحيح إن المواجهات هي بين الحكومة السورية والتكفيريين لأن الشعب نزل لمساندة الحكومة السورية بأعداداً تفوق بعشرات المرات لا بل بمئات المرات من تظاهروا لمساندة الإرهابي التكفيري اللوطي عدنان عرعور قائد الفورة المردخائية الصهيونية التكفيرية ضد الرئيس بشار الاسد
ثم يتابع الوهابي اللبناني المعتوه   فيقول:
أول الغيث كان بقراراً خارجياً حين أدرجت الولايات المتحدة والإتحاد الأوروبي مخلوف على قائمة العقوبات التي تشمل تجميد الأصول والمنع من السفر.
التعليق
عادة يقال أو الغيث قطرة أي أن أول الخير قطرة فهل تحدث المعتوه الكاتب في صحيفة الأخبار والذي يدفع جزءاً من راتبه حزب الله هل تحدث بوصفه وهابي لبناني من أنصارسعدان الخريري أبن أبيه حليف الأميركيين أم بوصفه يسارياً تقدمياً يزعم مساندته للفوار التكفيرين الصهاينة وكيف يصف العقوبات الأميركية والأوروبية بأول الغيث
والأمام الخميني مرجع حزب الله قال:
لو قالت أميركا لا إله إلا الله فلا تصدقوها ؟؟
ثم يتابع المعتوه الوهابي اللبناني  فيقول:
وأصبح المهندس مخلوف المتهم الأول بعد الحكومة السورية بإفقار السوريين ونهب ثرواتهم والسبب في هجرة العديد من المستثمرين الذي ضاقوا ذرعاً بتدخلاته ومحاولاته المشاركة أو وضع اليد على أي وكالة لماركة عالمية أو مشروع إقتصادي يدخل الى سوريا.
لكن الإقتصادي الشاب رد بعصبية على مطالبات الشعب بمحاسبته على أعماله، محذراً اسرائيل والغرب بقوله «لن يكون هناك إستقراراً في إسرائيل إذا لم يكن هناك إستقرار في سوريا».
التعليق
الكلام يماثل حرفياً مزاعم موقع سورية الحرة لصاحبه الإرهابي المجرم إبن النفايات جهاد خادم ولي نعمة محمد عمر سنقر وإخوته وسيم وعبد الرحيم
لكن تطور المواجهات وسقوط المزيد من الضحايا على مذبح إنتهاكاته لثروات السوريين،
التعليقات
ثروات السوريين ؟؟
طيب في شركة ثانية ألا تسرق ثروات السوريين ؟ وهل تشغيل مئة ألف سوري في مشاريع حديثة لا تنافس أحداً ولا تقطع برزق أحد تسبب الهجرة أم تعيد المهاجرين إلى البلد حيث تقدم مشاريع المهندس رامي مخلوف أعلى الرواتب والحوافز ؟؟
».ثم يتابع المعتوه المأجور من !!رجل الأعمال النزيه!! الإرهابي المجرم إبن النفايات جهاد خدام فيقول:
وفي تقرير عن السيد رامي مخلوف أعدّته صحيفة «نيويورك تايمز» في الأيام الأخيرة تحت عنوان «رجل الأعمال السوري يصبح مغناطيساً للغاضبين والمنشقّين»، وصف السيد مخلوف بأنه «مصرفي أسرة الأسد» و«السيد في 5 المئة»، في إشارة إلى العمولات التي يحصل عليها من كل مشروع يدخل البلاد.
التعليق
حسنا ... إذا كانت النيويورك تايمز هي إثبات مسألة الخمسة في المئة فهذا يعني أن الصحيفة الأميركية مرجع معتبر لذا على السوريين أن يصدقوا التالي :
تقول النيويورك تايمز في مقال كتبه صهيوني معروف بتاريخ الأول من نيسان الماضي بأن لإسرائيل الحق في السيطرة على جميع الأراضي التي تمثل إمتداداً طبيعياً للمستوطنات الصهيونية في الضفة كما أضاف الرجل في افتتاحية الصحيفة إن الفلسطينيين لا يحق لهم المطالبة بدولة لأن الضفة هي جزء من الحق التاريخي للدولة اليهودية.
وأيضا سأفترض أن النيويورك تايمز قالت في الغد بأن أمير قطرائيل حج أو لا  فهل علينا أن نصدقها يا معتوه ؟؟
ألا تخجل أيها  المعتوه المأجور من حقدك الوهابي الطائفي القذرعلى الآخرين فقط لأنهم من غير مذهبك ؟؟
أخجلت الرفيق لينين في قبره الزجاجي بتصرفاتك يا معتوه الزفت تفوعلى هيك يسار
ثم يتابع الكاتب الوهابي المترتبط مالياً بالارهابي المجرم الهارب جهاد خدام ومخابراتياً بالسلطات في بلاده ألمانيا فيقول:
وتنقل «نيويورك تايمز» عن محلل سياسي سوري لم تذكر إسمه قوله إن المهندس رامي مخلوف
«هو رمز للنظام في الجانب الإقتصادي... إنهم يكرهون عملاء الإستخبارات والمهندس رامي مخلوف».
التعليق
فقرة تثبت بإن إتهاماتك للمهندس رامي مخلوف لا تستند إلى وثيقة شرعية بل إلى صحيفة صهيونية ثم يتابع فضيحته فينقل بشكل وقح إتهامات الصهيوني ستيوارت ليفي على إنها مسلمات فيقول :
ويبدو أن السيد مخلوف لم يتوقف عمله على الشأن الإقتصادي، فقد إستخدم نفوذه المتولد من قرابته لآل الأسد ومن قوته الإقتصادية التي لا تقدّر، من أجل «التلاعب بالنظام القضائي، وإستخدام الإستخبارات السورية لترهيب منافسيه»، بحسب ما جاء في مسوغ قرار للعقوبات بحقه صدر عن الحكومة الأميركية عام 2008.
وذلك بعد إتهامه بالعمل على رفع الحصانة عن النائب رياض سيف وسجنه لمدة سبع سنوات لمجرد أنه تجرأ وسأل عن مخالفات شركة «سيرياتيل»، التي يمتلكها السيد مخلوف.
ثم يتابع الكاتب الوهابي قائلاً في مقاله الفضيحة لمصداقية الأخبار اللبنانية والتي أصبحت وكراً لجواسيس - إعلاميين فيقول:
نفوذ إبن خال الرئيس بشار الأسد، الذي أعلنت وزارة الخزانة الأميركية إدراج عدد من شركاته على لائحة الإرهاب، هو نتيجة علاقة عميقة وتاريخية بين والده السيد محمد مخلوف والرئيس الراحل حافظ الأسد، الذي أفسح أمام «أبو رامي» المجال لـ«الإستفادة»، بدعم من الرئيس الراحل حافظ الأسد شخصياً، حيث تسلم السيد مخلوف الأب إدارة «الريجي»، ثم المصرف العقاري.
التعليق
وكمان وكمان وايضاً وايضاً إلى ما لا نهاية ودوماً ودائماً سنداً واستناداً إلى الإسرائيلي الصهيوني ستيوارت ليفي , يتابع المعتوه المأجور كذبه وتلفيقه وقلب الحقائق قائلاً
لكن السيد مخلوف الإبن كان «محظوظاً» أكثر، إذ تولى حصرياً تجارة السجائر، من لبنان إلى سوريا، عبر معبر الجدَيدة، وأنشأ لاحقاً شركة «غوتا» التي تولّت التفاوض مع شركات السجائر والمشروبات الكحولية الأجنبية لترتيب الوكالات لها في السوق الحرة التي سيطر عليها بدعم من النظام.
التعليق :
سألنا كثر من الخبراء بالسرقات الموصوفة أدعأتك الكاذبة  التي تدعيها أنت واسيادك فقيل لنا بأن شركة غوتة ملك للدولة وليست للسيد رامي مخلوف
في سنة 1998 طرحت وزارة المواصلات السورية مناقصة «صورية» لتشغيل قطاع الهاتف الخلوي، ظهر فيها السيد رامي مخلوف شريكاً لشركة «أوراسكوم» المصرية لصاحبها المليونير نجيب ساويروس، لكن السيد  مخلوف ما لبث أن إختلف مع ساويروس فصودرت أموال الشركة المصرية في سوريا.
التعليق
يبدو بأن الوهابي المعتوه المأجورمعمر عطوي رقيق القلب ويستنكر بشدة شديدة قيام سورية بطرد نجيب ساويروس ، ؟؟؟
ما هلق كنت عم بتقول إنو السيد  رامي سرق ثروة الشعب السوري ؟؟
شو طلع إنو سرق ساويروس فهل شريك زوجة الصهيوني الأسرائيلي ايهود باراك في عدداً من الشركات الإستثمارية في إسرائيل ومصر هو الشعب السوري ؟؟
وتسيطر «سيرياتل» حالياً على 55 في المئة من السوق المحلية، ولديها مليون ونصف مليون مشترك، بينما تركت الحصة الباقية لشركة «أريبا سابقاً  ».
التعليق
ما هو رأيك يا يا معتوه يا مأجور ياعميل يا وهابي صحيفة الأخبار
 بأصحاب الشركة الثاني التي تقول بحسب زعمك إنها تمتلك خمسة وأربعين بالمئة من السوق السوري للخليوي ألا يسرق أصحابها أيضاً ثروات الشعب السوري أم إنهم يقدمون الخليوي مجاناً ؟؟
أم إن الهدف التعرض للسيد مخلوف لأنه قريب الرئيس حتى ولو كان بائع علكة ؟؟
ثم يتابع الوهابي اللبناني المعتوه  أكاذيبه فيقول:
حاول السيد مخلوف السيطرة على قطاع تجارة السيارات، لكنه إصطدم بشركة أبناء عمر سنقر، الوكيل الحصري لسيارات مرسيدس الألمانية، وقد وقفت «مرسيدس» إلى جانب سنقر، ما دفع الحكومة السورية إلى إلغاء الوكالات الحصرية، وفرض عقوبات على «مرسيدس».
التعليق
يقسم كل الذين نعرفهم بأن السيد مخلوف لم يمتلك يوماً أي وكالة سيارات وقصة آل سنقر معروفة فالجماعة مخابراتيين وأموالهم في الأصل لعبد الحليم خدام الخائن الهارب  ووكالاتهم سحبتها منهم الشركات الألمانية وحصل عليها منافسون معروفون وكارهون للسيد رامي مخلوف ولم تؤخذ تلك الوكالات بالقوة بل لأن الجماعة هربوا من سورية بعد إنكشاف علاقاتهم المخابراتية بالأميركيين وبجبهة ما يسمى خلاص الخائن الهارب  عبد الحليم خدام.
كذلك يقول المعتوه عطوي: إستولى السيد مخلوف على وكالة BMW وصارت وزارة الدفاع «ملزمة» بشراء السيارات للضباط المسرّحين والمتقاعدين برتبة لواء وعميد منه. وأسس السيد مخلوف شركة خاصة لمراقبة تطابق السيارات المستوردة مع المواصفات الحكومية، بالشراكة مع نجل الرئيس اللبناني السابق، إميل إميل لحود.
التعليق
في هذا النص إساءة مباشرة للدولة السورية وللرئيس السوري ولإميل لحود الآب والإبن فكيف يزعم المعتوه الوهابي اللبناني معمر عطوي إن البي إم BMWهي سيارات الضباط السوريين وكل سوري يعرف بأن الهوندا سيفيك نوع صالون هي سياراتهم الموحدة ؟؟
ثم إذا كان المقال عن فساد السيد رامي مخلوف فلماذا التعرض للرئيس السوري بحجة التعرض للرئيس اللبناني؟
وكانت أعماله المشبوهة مثل تبييض الأموال، سبباً في منعه من الإستثمار في أوكرانيا.
يقول المعتوه عطوي: لكنه إستطاع الفوز بإستثمار كبير في مجال الإتصالات في اليمن، وقد يكون الإستثمار الخارجي الأهم للسيد مخلوف قد بدأ مع إغتيال رئيس الحكومة اللبناني رفيق الحريري، حيث حوّل الأول قسماً من أمواله إلى دبي، وإشترى برجين، سجّل أحدهما بإسم زوجته والآخر بإسم أولاده.
التعليق
لو كان القائمون على صحيفة الأخبار من الشرفاء لديهم بقية شرف لسألوا هذا المعتوه الوهابي المأجور معمر عطوي عن إثباتاته عن موضوع اوكرانيا الوهمي فكيف يبيض الأموال في اوكرانيا من يقول المعتوه معمر إنه يملك بنوك سورية ؟؟
وهل من إثبات غير الكذب على أي كلمة مما ورد في المقال ؟؟
إذاً حين يكتب شخص مثل الصحافي الوهابي اللبناني المعتوه معمر عطوي المختص بالشئوون الألمانية عن السيد مخلوف فهو لا يقصد الإساء إليه بل إلى الرئيس بشار الأسد وكتاباته ليست مصادفة لأنه قدم معلوماتاً أغلبها مذكورة في قرارات العقوبات الأميركية ضد السيد رامي وكذلك قرارات العقوبات الأوربية ضد السيد رامي وبالتالي فتبني صحيفة لبنانية مقربة من حزب الله لمعلومات إستخباراتية أميركية ضد السيد رامي مخلوف يعني أحد من ثلاثة أمور:
إما أن حزب الله يصدق الأميركيين
أو أن الأخبار ليست لحزب الله ولا علاقة للحزب بها
أو أن المدعو الصحافي الوهابي اللبناني المعتوه المدعو معمر عطوي يخترق صحيفة المقاومة.......
 

No comments:

Post a Comment