من العدل أن نقول للمسيء إنه مسيء و للفاسد إنه فاسد، ومن الموضوعية و العدل أن نقول للمحسن إنك محسن

من العدل أن نقول للمسيء إنه مسيء و للفاسد إنه فاسد، ومن الموضوعية و العدل أن نقول للمحسن إنك محسن

بعض المقالات التي كتبها موظفون معتوهون في صحيفة المعتوهين الأخبار أو مسؤولين فيها ضد المهندس رامي مخلوف هي مقالات مأجورة معنوياً ومادياً .

فإحدى المقالات التي نشرت في الصحيفة والتي جاء فيها كلام كبير و كذب وتلفيق وادعائات وقلب حقائق عن قريب الرئيس السوري تبين إن مصدر معلومات الكاتب هو رجل أعمال سوري هارب متورط بسفك الدم السوري ومن الممولين الأوائل لارهابيين التكفيرين يعمل على تسويق نفسه عند الأميركيين والصهاينة كبديل عن النظام الحالي على إعتبار أنه من طائفة الأغلبية وله ضلع بعثي من عائلته ما يعطيه شرعية طائفية وحزبية .  

رجل الأعمال ذاك نفسه هو من مول مقالات أخرى نشرت ضد المهندس رامي مخلوف في صحف كويتية وبريطانية وفي مواقع إلكترونية زعم بعضها أموراً عن المهندس رامي لا يصدقها عاقلاً

من أمثلة قولهم:
أنه يملك خمسة وستين بالمئة من الإقتصاد السوري !!

وذاك الألماني الجنسية الوهابي اللبناني المرتبط مالياً بالأرهابي المجرم الهارب جهاد خدام ومخابراتياً بالسلطات الألمانية رقيق القلب المعتوه معمر عطوي المسؤول عن الترجمة من الألمانية إلى العربية في صحيفة المعتوهين الأخبار نحى نحو أولئك الكتبة المأجورين المستندين إلى معلومات لا تملك أي مصداقية من نفسها فضلاً عن غياب أي وثيقة تؤكدها أو تدعم ما جاء فيها .

و الوهابي اللبناني المرتبط مالياً بالأرهابي المجرم الهارب جهاد خدام ومخابراتياً بالسلطات الألمانية رقيق القلب المعتوه معمر عطوي المعروف بالمسكنة والبساطة العقلية و تتمثل كل إمكانياته في تمكنه من اللغة الألمانية لأنه عاش في ألمانيا ردحاً طويلاً من الزمن.

وكلمة يقال هي الأكثر تردد اً في مقال هذا الوهابي اللبناني المعتوه معمر عطوي عن المهندس رامي مخلوف
(السبت 18 حزيران 2011 ) وهذا المأجور لمحمد عمر سنقر - الأرهابي المجرم الهارب جهاد خدام - لم يكتب مقالاً غير مترجم عن الألمانية إلا عن سورية
وتحديد اً عن رجل أعمال قدم للتو ملياراته طوعاً لفقراء سورية ...

بحسب المعلومات عن هذا الوهابي اللبناني المعتوه معمر عطوي المهني في الترجمة أوقع نفسه في فخ فضح به نفسه ، فما علاقة مترجم بكتابة مقالاً إستقصائياً تبين فوراً بأن كل ما ورد فيه هي معلومات خاطئة أو مفبركة ، فهذ االوهابي اللبناني المعتوه المهزوم سلفاً في أي قضية ترفع ضده بسبب هذا المقال الذي يحتوي على معلومات غير صحيحة بتاتاً ومزورة غالباً وغير مسندة حتماً ، قدم معلومات أقل ما يقال فيها أنها تشبه ما تسوقه الصحيفة الصهيونية السياسة الكويتية التي رئيس تحريرها أستاذ مسيلمة الكذاب الصهيوني المردخائي أحمد الجار الله  عن المقاومة ..

قال هذا الوهابي اللبناني المعتوه  معمر عطوي في مقاله –
الأخبار العدد 1440 \ 18 حزيران 2011)
إن المهندس رامي مخلوف مالك شركة غوتا
والصحيح إنها شركة مملوكة للدولة السورية ،
وقال هذا المعتوه  في مقاله الذي كتبه مقابل مئات الدولارات فقط تلقاها مع معلومات مغلوطة من أحد عملاء الأميركيين المدعو محمد عمر سنقر وهو أحد أبرز أزلام جهاد خدام الهاربين من سورية بعد إنكشاف محاولاتهم تهريب أملاك خدام وبيعها في السر، وسنقر هذا المرتبط بالأميركيين وهو يلعب دور منسق و ممول الارهابيين التكفيرين في سورية وهو شريك تجاري مع أحد أزلام الصهيوني جيفري فيلتمان السوريين في المهجر العميل الصهيو أمريكي المدعو غسان العبود وكلاهما ساهم في تمويل ما يسمى بمؤتمر المعارضة في تركيا .

في مقاله قدم هذا الوهابي اللبناني المعتوه معمر عطوي ألفان وخمسمائة كلمة من المعلومات الحساسة جداً دون أن يقدم ولو وثيقة واحدة على صدق مزاعمه.؟

وهل يمكن لهذا الوهابي اللبناني المعتوه معمر عطوي المهني وهل يمكن لصحيفة المعتوهين الأخبار أن تقدم لنا ولو قصاصة ورق تؤكد ما زعمه كاتبها المأجور ؟

كانت إمارة الأرهاب قطرائيل بالنسبة لجوزيف سماحة خياراً محكوماً بعلاقتها الجيدة مع قيادة حزب الله ، لذا لم يكن لديه مانع من مشاركة حسن خليل بالجزء الأكبر من رأسمال الصحيفة ، ولكن هل كان جوزيف سماحة يقبل نشر مقالات تستند على مزاعم ممولي عصابات الإخوان المسلمين الصهاينة المجرمون الماسون في سورية من أمثال أبناء عمر سنقر الممولين الجدد لليساري الفقيرالوهابي اللبناني المعتوه معمر عطوي ؟

ما لم يعرفه صاحب فكرة تأسيس صحيفة الأخبار جوزيف سماحة هو أنه سيموت بشكل مفاجيء ، وإن من سيحتل مكانه متهم بأنه عميل للمخابرات الفرنسية إسمه
خالد صاغية( جاسوساً مأجوراً معتوهاً).

ويزعم كثيرون أنه إخترق صحيفة الأخبار والمقاومة وتقرب من جمهور المقاومين وسلمته إمارة الأرهاب قطرائيل  إدارة تحرير الصحيفة بعد وفاة سماحة
(فهل حقاً مات سماحة ميتة طبيعية أم أن الرجل قتل لكي يستلم مكانه جاسوساً إسمه المعتوه  خالد صاغية ؟؟) .

بعض المقالات التي نشرها الوهابي اللبناني المعتوه معمر عطوي و المعتوه خالد صاغية في السنوات الماضية لم تكن سيئة ابداً ، كذلك لم تكن تغطية قناة الخنزيرة الصهيونية لأخبار المقاومة سيئة، ولكن مؤشرات عمالة الرجلين وتعاونهما مع الجهات المعادية لم تكن خافية ، فهل من يفسر لنا كيف أصبحت صحيفة المقاومة هي نفسها صحيفة المثليين جنسياً في الشرق الأوسط ؟؟
وهل من مهمات المقاومة والممانعة التسويق لحقوق المثليين الذي يمثل في الغرب إحدى أهداف التحطيم النفسي لجماهير العرب ، فقبول ما لا تقبله العادات والعقائد الدينية للشعب العربي مسيحييه ومسلميه يساهم في تحطيم قوة تمسك الرأي العام بثوابته الدينية والعقائدية وعلى رأسها معاداة الصهاينة وتقديس قضية فلسطين كأرض أوجب الله تطهيرها من الأعداء .

وهل يصدق عاقلاً أن مقالاً تحقيقياً إيجابياً عن الأخبار في صحيفة النيويورك تايمز الصهيونية كان أمراً عرضياً وغير مخطط له ؟

وهل تمنع أميركا بث قناة المنار وتجرم من يتداول بثها بعشرين سنة سجناً ثم تكرم صحيفة إعتبرها جمهور المقاومة لفترة من الزمن رديفاً للمنار في الصحافة المكتوبة ؟؟

لم تكن مواقف المعتوه خالد صاغية الإيجابية من المقاومة سوى الغطاء الذي مكنه من خداع حزب الله وأنصاره وكثير منهم حتى اليوم ،
لم يكتشفوا بعد حقيقة عمالة المعتوه خالد صاغية للمخابرات الفرنسية – القطرائيلية التي يعتبرها المختصون مخابرات رديفة للموساد الإسرائيلي الصهيوني وغطاء لنشاطاته في مناطق خطرة مثل لبنان .

تسارع ما ينشره المعتوه صاغية عن سورية وتركيزه عليها وتناسيه لحقيقة قيادة تيار ارهابي  تكفيري مردخائي مجرم غالب للتحركات الشعبية فيها ، وزعمه أنه مع الفورة الشعبية ضد الطغاة هي أمور ليست سوى المساهمة المطلوبة منه لصناعة رأي عام سوري معارض لقيادة الرئيس الأسد .

وقد ساعد منبر المقاومة الذي تمثله الأخبار اللبنانية في تقديم تحقيق خدع به الجاسوس صاغية الجاهلين من أبناء سورية ولبنان ، والأخبار هي أثمن وأفعل ضد سورية أكثر بمئات المرات من أي وسيلة إعلامية أخرى، لأن الشعب السوري مقاوم بفطرته للكيان الصهيوني ، ويتعاطف مع المقاومين، وفي تسارع الأحداث - تعتقد أغلبية من الشعب السوري - أن المعتوه خالد صاغية الجاسوس الفرنسي هو حقاً إمتداد للوطني جوزيف سماحة .

إن أي مراقب حصيف يعرف بأن كل ما يكتبه المعتوه خالد صاغية عن سورية مدروس وينفذ بناء على خطط موضوعة على أرقى المستويات المخابراتية و التي تخوض معركة إسقاط الدولة السورية بهدف إحلال نظام ارهابي تكفيري مردخائي مجرم طائفي حليف لأميركا مكانه، نظام يكون العوبة بيد القطرائيليين والصهاينة والمردخائيين في المهلكة المنووية وبول البعير بحصص متساوية أو متضاربة تصب كلها في النهاية في البحر الصهيو أمريكي .

دعم الثورات الشعبية جميل ورومانسي ولكن المعتوه خالد صاغية المريض نفسياً والمعتوه عقلياً والمتفرع للإثارة الوحيدة في حياته (العمل الأمني المخابراتي عبر الصحافة وبغطائها ) لا يملك أي حس رومانسي ثوري ولا إحساس لديه بالتعاطف الإنساني وإلا كيف يكون مع الثورة في سورية وضدها في البحرين وفي  المهلكة المردخائية المنووية وبول البعير ؟

وكيف يكون ضد الديكتاتورية في سورية  ومعها في قطرائيل وفي المهلكة المردخائية المنووية وبول البعير والبحرين ؟

وكيف يكون ضد أميركا في مقالاته اللبنانية وينسى الإستعمار الصهيوني والإمبريالية الراعية لحروب الأطلسي على شعب ليبيا لا على القذافي ؟
والأهم كيف يكون يسارياً بالقلم و رأسمالياً في الحياة اليومية ينهب موظفي الصحيفة ويطرد منهم من لا يلائمون مزاجه الشخصي المتقلب ، ويأكل حقوقهم ويغصب عليهم ما لهم من مطالب محقة ، ويطرد كثيرا منهم مزاجياً ودون مراعاة لحقوقهم القانونية ؟؟

من طرد منهل الأمين وحسان الزين وغيرهم كثيرون من صحيفة الأخبار ظلماً و إعتباطاً هل يحق له أن يتحدث عن المظلومين في سورية ؟

وهل يزعم الفضل وينادي بالعدل سارق أرزاق الموظفين في صحيفته وقاطع رواتبهم إعتباطاً ؟

الثوري في سورية يمكن أن نصدق ثوريته لو تحدث عن وجوب الثورة في المهلكة المردخائية المنووية وبول البعير  ،

ومن يعتقد بأن السيد رامي مخلوف فاسد لأنه قريب للرئيس السوري وثري .....

عليه أن يقدم لنا ويكيليكساً سورياً موثقاً عن مصدر ثروة السيد رامي مخلوف الحرام ....

وإلا فإطلاق الكلام على عواهنه من شيمة المخبرين ومروجي الشائعات وخالد صاغية ليس سوى واحد منهم .

من يريد نعت السيد رامي مخلوف بالفاسد بسبب ملكيته لسيرياتل فليخبرناعن الفرق
بين مالك سيرياتل ومالك الشركة الثانية في سورية – إم تي ان ؟

فهل حلال على السيد نجيب ميقاتي وحرام على السيد رامي مخلوف أن يمتلك حصص أغلبية في شركة هاتفية ؟

وهل سرق السيد رامي مخلوف الشركة من الشعب السوري أم من المستثمرين الغربيين الصهاينة عبر عميلهم ساويرس الذين سعوا للسيطرة على قطاع الإتصالات الإستراتيجي في سورية ؟

وعلى فرض أن السيد رامي مخلوف فاسد ، أفلا يعتبر تقديمه لأرباحه وأملاكه العقارية عاملاً إيجابياً يمثل العقاب الناجع الذي يجب أن نعاقب به كل الفاسدين ؟
فهلا طالبت يأيها المعتوه خالد صاغية هبيل لبنان نجيب ميقاتي وكركور و سعدان الخريري أبن أبيه وغريواتي ونحاس والقداح وغيرهم المئات من أصحاب المليارات والثروات في لبنان و سورية ، هلا طالبتهم بأن يحذو حذو السيد رامي مخلوف وهو بالمناسبة أقلهم ثراءاً وأقلهم ثروة وأقلهم نفوذاً ، أم أن هدف أسيادك هو النيل من الرئيس الأسد عبر قريبه ؟
وهل من شجاع تخلى عن المليارات طوعاً في كل العالم العربي إلا السيد رامي مخلوف ؟؟

من العدل أن نقول للمسيء إنه مسيء و للفاسد إنه فاسد، ومن الموضوعية والعدل أن نقول للمحسن إنك محسن ...

يا جاسوس الفرنسيين يا خالد صاغية المعتوه
فهل تصدق بأن رجلاً يملك:

مليوني جندي
ومليوني حزبي
و خمسة ملايين مناصر حتى النخاع ،
وعشرة ملايين مناصر صادق للإصلاحات ،
 رجل كهذا له قوة الرئيس بشار الأسد وعناده الوطني في الحق ، رجلاً كهذا
هل تعتقد بأن أقاربه يجرؤون على التورط في الفساد ؟؟
رجل سجن إبن عم له
ولاحق عمه بتهم الفساد
رجل سجن إبن خالته
هل يجروء أي من أقربائه على ممارسة الفساد ؟

إذا كان السيد رامي مخلوف فاسداً فأين دليلكم يا جاسوس الفرنسيين يا خالد صاغية المعتوه ؟

 إلا إتهامات الأميركيين الباطلة له ؟
وأين دليلكم إلا ما ورد كذباً في موقع الهارب وأبو الفساد عبد الحليم خدام ؟

لكي نصدق مزاعم يسارية خالد صاغية المعتوه يجب عليه أن يكتب لنا:
عن رأيه في ثروات البقرة الضاحكة زوج موزة أمير قطرائيل والصهيوني عشيق موزة رئيس وزراء قطرائيل
و عليه أن يحدثنا عن فساد رئيس وزراء البحرين الأبدي ، الذي يملك الأرض في الجزيرة الصغيرة وما عليها ....

الناقد والشامت بالسيد رامي مخلوف لأنه سيقدم أموال أرباحه من سيريا تل للفقراء والمحتاجين...
يجب عليه أن يحدثنا عن رأيه في ثروة هبيل لبنان نجيب ميقاتي وعن رأيه في ثروة الأرهابي المجرم الهارب أبن النفايات جهاد خدام وأبناء عمر سنقر المرتبطين بالأميركيين وهم يلعبون دور المنسقين و الممولين للارهابيين التكفيرين في سورية...

ومن يشمت برجل قدم ملياراته بحب إلى المساكين وهو القادر على تهريبها والرحيل يا جاسوس الفرنسيين يا خالد صاغية المعتوه حقاً أنت لست برجل بل مأجوراً
فكيف
تعيب على المحسن إحسانه ...
ولا تذكر الفاسد و الأرهابي الأكبر – ممولك القطرائيلي البقرة الضاحكة زوج موزة  ؟؟

من ثمارهم تعرفونهم ، وثمار العمالة تفوح رائحتها من أعمال خالد صاغية المعتوه فلا تخدعنكم وحدته وإنطوائه فرفيقه الدائم ربما جهاز تواصل مع معلميه في فرنسا وفي  قطرائيل وربما في الكيان الصهيوني .

في عالم المخابرات والعلاقات الدولية الكل يعرف بأنه يمكن لي أن أشتم الكيان الصهيوني وأنا أحبه ، ويمكن لي أن أدافع عن حزب الله في وجه سعدان أبن أبيه والصهيوني جيفري فيلتمان
أما أيها الجاسوس الصعلوك المأجورعن مخطط مشغليك وموليك ولعبتهم القذرة ومشاركتك بتنفيذه أقول لك:
إنه بامكاني أنا نفسي وبعد كسبي لتعاطف جمهور حزب الله بوصفي مدافعاً عن المقاومة ، يمكن لي أن أنشر وثائق ويكليكس كما فعلت أنت وفقاً لاوامر أسيادك ومشغليك وفيها الكثير مما لا يضر سعدان أبن أبيه والياس المر ، وفي ختام الوثائق أنشرعن دولة الرئيس نبيه بري ومحبيه وانصاره  ما يمكن له أن يسبب مجزرة بين أنصاره وبين أنصار حزب الله فيكسب الكيان الصهيوني وتنتهي المقاومة إلى الغرق في بحر الدماء الشيعية التي كانت ستسيل بين أنصاردولة الرئيس بري وأنصار سماحة السيد نصرالله لولا مسارعة سماحة السيد نصرالله شخصياً إلى إطفاء الحريق برفضه علناً لما جاء في تلك الوثائق من كلام يظن قارئه أن حركة أمل الشيعية تتآمر مع الأميركيين على حزب الله.

ألم يكن جاسوس الفرنسيين المعتوه خالد صاغية  خلف نشر تلك الوثائق – الفتنة ؟

ألم ينشر جاسوس الفرنسيين المعتوه خالد صاغية كل الوثائق الأخرى فقط لكي يعطي مصداقية لإتهامات توجه إلى دولة الرئيس نبيه بري ووزراءه بالتآمر على حزب الله ؟

ألم يجبر المعتوه صاغية سماحة السيد نصرالله شخصياً على الظهور في خطاب متلفز لدفع شر الفتنة التي سببتها وثائق ويكليكس – الأخبار ؟

بكل بساطة صرفت إمارة الأرهاب قطرائيل على صحيفة الأخبار أقل بقليل من خمسة عشر مليون دولار، ولكنها كادت قبل أشهر فقط تقضي على حزب الله بخمسة مقالات مترجمة عن وثائق ويكليكس.

حزب الله بالتأكيد يمون على بعض الكتاب في الصحيفة وهم ممن يكتبون بموضوعية ومهنية ولكن الأمر الغير مفهوم حتى الآن هو قبول الحزب تقديم غطاء ومصداقية المقاومة لصحيفة دور رئيسي في صدورها لجاسوس وفي نشر مواد مسيئة جداً للمقاومة ولسورية على صفحاتها.