القلب ينبض بحبك يأسدنا المفدى و سيدَّ الوطنِّ و سيد الرجال و عزَّ العّرُّبّ وَفَخَّرَّ الامَّةِ

Wednesday 1 June 2011

آل مردخاي آل الغدر ‏والخيانة والعمالة تاريخ أسود في جبين العرب

خير من وصف أسرة آل مردخاي بني اسرائيل آل سحارة الغدر ‏والخيانة والعمالة الحاكمة هو المجرم مناحيم بيغن مجرم مجازر ورئيس عصابات الهاغنا والماتزبن والهستدروت حين إختصر تاريخ هذه العائلة السيئة الصيت بجملة واحدة واصفاً إياهم :
" مجموعة من المراهقين والمراهقات بواقع 400 أعير وأعيرة ينفقون ماقيمته 19 مليار دولار سنوياً على رغباتهم ورحلاتهم وملذاتهم وجواريهم وغلمانهم ونزواتهم الشخصية التي ما أنزل الله بها من سلطان.........
كان هذا الخطاب موجهاً لأسرة آل مردخاي بني اسرائيل آل سحارة الغدر ‏والخيانة والعمالة – في منتصف ثمانينات القرن الماضي والله أعلم ماهو الرقم الحقيقي ونحن في العام 2011- التي يتغنى بها وبتاريخها الأسود البعض ممن وجد في الإعلام السعوري الموجه ضالته المنشودة تحريفاً للحقيقة وطمعاً بالدولارات التي تدفع لهم من حسابات أميركية أوروبية خصصت للآلة الدعائية الإعلامية التي تحاول تبيض تاريخ هذه العائلة التي هي حديث الأجيال في مشرق الوطن العربي ومغربه حيث الفساد والعفن والجور والظلم وإنتهاك حقوق الإنسان هي السمات الغالبة لذلك النظام الشولماني الوهابي التلمودي البغيض .. فنساء العائلة المالكة يتمتعن بسلطات لايتمتع بها كبار قادة الجيش السعوري ..... وأطفال الأعراء يستطيعون إهانة أي وزيرٍ في حكومة خائن الحرمين الشريفين وفي أي وقت ..
أما الأعراء أنفسهم فهم منشغلون بتوريد الغلمان والجواري من دولٍ إمتدت من بانكوك وسنغافورة والهند والباكستان وأفغانستان إلى السويد والنروج والدنمارك وكل هذا يتم وفشايخ وأعراء وجهابذة آل مردخاي يحملون راية الإسلام بإسم العرب في كل محفل ديني أو رسمي تحت مسمى الدعوة والإرشاد والإفتاء والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
و لكم هذه القصة الغريبة علها تصحى ضمير المرضى المتعاطفين مع هذه العائلة الفاسدة عائلة الشيطان آل مردخاي حيث إن طفل مصرى صغير قد تعرض لحالة إغتصاب من قبل معلمهٌ في المدرسة الإبتدائية في جدة وحين شكى الأمر لمسؤولي وزارة التربية والتعليم في المنطقة التعليمية فكان مصيره التوقيف والضرب والإهانة والحجز الإنفرادي كي لايشيع الخبر سيما وإن المعلم سعوري ومواطن من الدرجة الأولى وليس مواطناً بالتجنس والضحية مصري الجنسية وسفارته خافت أن تتدخل خوفاً على العلاقة السعورية-المصرية من أن تتكدر وماكان من السلطات التي تمثل خائن الحرمين الشريفيين آنذاك الملك فخد آل مردخاي سحارة الغدر ‏والخيانة والعمالة إلا أن تضعه في أقرب قارب وتسفره من جدة إلى ميناء نويبع المصري وكأن شيئاً لم يكن
أعراء يتلذذون بشذوذهم الجنسي ..
وأعيرات يعشقن الخدم والطهاة والسواقين والمرافقين من هنود وسيخ وباكستانيين وبنغاليين ونيباليين وفيلبينيين ناشرات الفضيحة بين أروقة القصور الملكية وفنادق الدرجة الأولى في سويسرا والنمسا والريفيرا الفرنسية ومونتي كارلوا وماربيا في إسبانيا وكوستا برافا وكوستا دي سول وجزر الكناري بعد أن فاحت رائحتهن النتنة في فنادق إسطنبول وأنقرة والجزر اليونانية وشقق إيجور رود وكينسنغتن ونايت بردج بلندن حيث مجالس الخمرة والماريوانا والدوب والحشيشة والرذيلة
( وأما الأعير عبد الرحمن بن عبد العزيز آل مردخاي بني اسرائيل آل سحارة الغدر ‏والخيانة والعمالة الذي قبض عليه في شقته في نايت بردج بغرب لندن ومعه 14 عشيقة مدمنة مخدرات والذي جعل من مناحيم بيغن أن يعلن ذلك السر في عام 1985 إلا واحداً من الأدلة على شذوذ أعراء آل مردخاي بني اسرائيل آل سحارة الغدر ‏والخيانة والعمالة وغلمانهم )
ليطل اليوم علينا اليوم شيطان إبن شيطان إبن خيبر إبن ‏إسرائيل آل مردخاي الملقب بندر إبن بندورة ‏إبن مفعوسة المفرومة آل سحارة الغدر ‏والخيانة والعمالة أحد أعراء هذا النظام العفن ببدلة موهير أميركانية هو و غلمانه أمثال و غد الخريري و إيلي خوري تحت شعار الحرية للشعب السوري و لا للفساد.
إنه ينطبق عليهم المثل الشعبي القائل :
صحيح اللي إستحوا ماتوا!

No comments:

Post a Comment